مكونات الإبداع
مكونات الإبداع:
1 ـ الطلاقة:
وتتمثل الطلاقة بعدد الأفكار التي يمكن استدعاؤها أو السرعة التي يتم بها استدعاء استعمالات ومرادفات الأشياء وفوائدها، وسيولة الأفكار وتدفقها وسهولة توليدها.
ويمكن قياس الطلاقة بالأدوات التالية:
1 ـ السرعة في التفكير وتتمثل في إعطاء كلمات في تنسيق محدد.
2 ـ التصنيف في الأفكار وذلك ضمن متطلبات معينة.
3 ـ القدرة على إعطاء كلمات ترتبط بكلمة معينة.
4 ـ استخدام الكلمات في أكبر عدد ممكن من الجمل أو العبارات ذات المعنى.
وللطلاقة عدة أشكال:
1 ـ طلاقة أشكال.
2 ـ طلاقة رموز.
3 ـ طلاقة المعاني أو الأفكار.
4 ـ الطلاقة التعبيرية.
5 ـ طلاقة التداعي.
2 ـ المرونة:
وتتمثل في القدرة على تغيير الحالة الذهنية بتغير الموقف، وهي عكس الجمود الذهني.
أنواع المرونة:
1 ـ مرونة تلقائية.
2 ـ مرونة تكييفية.
3 ـ الأصالة:
وتتمثل في كون الفكرة غير متكررة وهي الفكرة التي لا تخضع للأفكار الشائعة وتتصف بالتحيز. وتعتمد هذه الخاصية على فكرة الملل من استخدام الأفكار المتكررة والحلول التقييدية، وتتركز على أفكار ذات قيمة من حيث النوع والجودة وهي التفرد بالفكرة.
4 ـ الحساسية تجاه المشكلات:
وتتمثل في ملاحظة الفرد الكثير من المشكلات في الموقف الذي يواجهه، ويدرك الأخطاء، ونواحي النقص والقصور والإحساس والشعور بالمشكلات وتتضمن ارتفاع مستوى الوعي وزيادته.
5 ـ التفاصيل:
وتتمثل في الوصول إلى افتراضات تكميلية تؤدي بدورها إلى زيادة جديدة، وهي عبارة عن مساحة الخبرة، والوصول إلى تنميات جديدة مما يوجد لدى المتعلم من خبرات.
وإليك الخطوات التدريبية لإدراك التفاصيل وتوسيع الخبرة:
1 ـ فكر في الهدف الذي تريد أن تستعمل المادة أو الخبرة التي تقوم بمعالجتها (أذكر مثالاً).
2 ـ اربط الفكرة التي تفكر فيها بخبراتك السابقة (أذكر مثالاً).
3 ـ أربط الفكرة التي تفكر فيها باعتقاداتك واتجاهاتك (أذكر مثالاً).
4 ـ فكر في استجاباتك العاطفية للمحتوى المتضمن في الفكرة (أذكر مثالاً).
5 ـ اربط ما تفكر فيه بالأفراد المحيطين بك (أذكر مثالاً).
6 ـ فكر في الأفكار التي حققتها عند قراءتك للمحتوى (أذكر مثالاً).
7 ـ فكر في استجابات الآخرين للمحتوى الذي قرأته (أذكر مثالاً).
8 ـ أربط الإستجابات والأفكار بما يوجد لديك من مخزون معرفي (أذكر مثالاً).
9 ـ راع المعاني والخبرات المرتبطة بالمواضيع والأفكار (مثال).
10 ـ فكر في تضمينات ما تمت صياغته (أذكر مثالاً).
11 ـ انظر إلى المعنى والإحساس العام أو العلاقات المنطقية للأفكار (مثال).
12 ـ أربط المحتوى مع الفكرة التي بدأت التفكير فيها أو موضوع اهتمامك(مثال).
13 ـ اربط الكلمات المفتاحية أو المفاهيم بالأفكار (أذكر مثالاً).
14 ـ ناقش ما توصلت به مع الآخرين (أذكر مثالاً).
أبو عمار الأنصاري